استكمالا لما بدأته ستكون سطور تائهة من الصقر اذا أحب ، فصقري أحب ووقع بالغرام ملئ اذنيه حتى أنه بات يعشق هذا الغرام عشقا جنونيا ، ولكن هنا يختلف الوضع كثيرا فبقدر ما بها من حب بها الم وحزن ووجع ، وجع لا يمكن لأي منا أن يصل يوما الى عمق تفاصيله ولكن دعوني اخبركم ربما بالقليل عنه
.
.
.
وقفت تتأمل ذلك الثوب الذي ابتاعه هو لها بلونه الأسود الناعم ملمسه والباهظ ثمنه ،.تنهدت بحزن وقلبها يؤلمها خوفا ورعبا مما هو قادم ، حالة من الشرود البائس أنتابتها وفصلتها عما حولها حتى أنها لم تسمع صوت طرقات باب غرفتها .....
No comments:
Post a Comment