الملخص الداخلي
وجدت سناريا قلبها مغلفاً بالحيرة عند عودة الغائب بعد طول انتظارها وترقبها لعودته أعواماً طويلة...
ثم أتى التنافس وشدّ وجذب ولف ودوران حول جملة:
{أنتِ ملكي... زوجتي!}
عاد ساخراً يقول: لم تعد تناسبني زوجة!
نعم، الزوج الذي أهدرت شبابها في انتظار عودته فجراً كما رحل وقت فجرها الخجول.
أجابت مجروحة: بل أنا التي لا تريدك، أريد حريتي.
ثم تدخل الماضي ليبدّل الحاضر فأضاع مستقبلهما معاً... وظلت تنتظر عودة أخرى، لــ فجرها الخجول!
للقراءة إضغط هنا
للتحميل إضغط هنا