وهيئة جلّ الذي نحتكِ وصوركِ ورسم ملامحكِ الجذابة
جلّ الذي خلقك لتكوني معَذِبة لقلوب الكثيرينً كاسرة لخواطهم من دون ان تتقصدي ذلك ..
كزهرة إرجوان فائقة الجمال انتِ تطيب بك الأنفاس وتتنافس عليكِ الأيدي…
كنفسٍ طال انتظاره من غريقٍ توسل الله ان ينقذه طويلاً.. كنظرةٍ من محبوبةٍ لعاشقٍ طال عليه غيابها واشعل قلبه الحنين .
كانتِ ببساطة أنتِ ولا شيء يشبهكِ فأنتِ محور الحديث كنتِ ولا زلتِ وبكِ لا ينتهي الكلام..
لأنه تفكّرٌ بجمال خلق الله !
لمسةٌ من أصابعُكِ حياة
فهو يوم ميلادي !
قراءةُ عينيكِ لحزني المتراكم
هويّة تعريفي الشخصية.