سحر الأبجدية للنشر و التوزيع الالكتروني

سحر الأبجدية للنشر و التوزيع الالكتروني

مدونة سحر الأبجدية للنشر والتوزيع الالكترونى

Sunday, March 22, 2020

الفجر الخجول/ إيمان عمر

March 22, 2020 0
الفجر الخجول/ إيمان عمر

الملخص الداخلي
وجدت سناريا قلبها مغلفاً بالحيرة عند عودة الغائب بعد طول انتظارها وترقبها لعودته أعواماً طويلة...
ثم أتى التنافس وشدّ وجذب ولف ودوران حول جملة: {أنتِ ملكي... زوجتي!}
عاد ساخراً يقول: لم تعد تناسبني زوجة!
نعم، الزوج الذي أهدرت شبابها في انتظار عودته فجراً كما رحل وقت فجرها الخجول. أجابت مجروحة: بل أنا التي لا تريدك، أريد حريتي.
ثم تدخل الماضي ليبدّل الحاضر فأضاع مستقبلهما معاً... وظلت تنتظر عودة أخرى، لــ فجرها الخجول!

للقراءة إضغط هنا
للتحميل إضغط هنا

Monday, March 9, 2020

حواء أنا / إيمان عمر

March 09, 2020 0
حواء أنا / إيمان عمر

حواء أنا !!
حواء أصل الكون والمخلوقات ..فمن اراد بناء وعمارا
فليرفق بقوارير حرائر الحرمات  .. فدائما بيننا اختلافات
نختلف .. نتفق ..لكننا نبقى دائما برقة الورد وصلابة الصخر

للقراءة إضغط هنا
للتحميل إضغط هنا

Saturday, March 7, 2020

لا زلت سراباً / إيمان عمر

March 07, 2020 0
لا زلت سراباً / إيمان عمر

الجزء الأول من سلسلة أنثى صنعها الهوى

الملخص
"إنها شيطان بوجه ملاك، طفلة بقلب عجوز، بريئة جبلت من الخبث والدناءة، ناعمة.. صلبة.. دافئة.. باردة كالثلج ، حنون ذات قلب قُدّ من الصوان، رقيقة من حديد وملاك من نار!! بالنهاية إنها كل شيء وعكسه، إنها كما وصفت نفسها: (امرأة مشوهة!)" فكّر بعذاب، هو ذلك الرجل القوي وجد أخيراً ضالته المنشودة.. امرأة عمره، فهل سيستمع إليها ويتركها فيقبر قلبه أم يسعى إليها فينزف قلبه لإحساسه بندوب قلبها الغائرة ؟!
المقدمة
"إذا جرحتني سأموت، ابتعد عني فأنا امرأة مشوهة... ليس بقلبي مكان لندبة جديدة" رمت بكلماتها الهادئة، ورفعت رأسها بكبرياء... تخطته لتغادر المكان مسرعة منهكة قبل أن تنهار أمامه، فإذا بيده تكبل مرفقها... أدارها لتواجهه، زرع إبهامه أسفل ذقنها فترفع نظرها بحدة لتواجه بحر العسل الصافي بعيونه الحادة، وهمسه الأجش يلفح بشرتها البيضاء الشفافة فتتشرب أنفاسه الحارة لتتلوى بها يدفعها: "أعدكِ ستكونين لي، تتوسليني الحب وعندها... سألقي بكِ كأي قمامة!" وقفت بلا روح تتأرجح بين ماضِ مهين ومستقبل مظلم، وحاضر تتجرعه كل ثانية إهانة وظلم فأردف: "حتى الجراثيم لا تستطيع الحياة في دمكِ البارد." نحن نحيا خدعة كبرى اسمها الحياة، فـ منّا مَنْ يَحْيَاهَا،، وَمِنّا مَنْ يُحْيِيها! ...حدد موقعك منها...

للقراءة إضغط هنا
للتحميل إضغط هنا